في يوم 29 رمضان وعلى غير العادة وبعد غياب طويل شعرت برغبة جامحة في أن اكتب و اعبر عما يجتاح صدري و عقلي...
ربما لأني أتأثر كثيرا بما أشاهد وفي أغلب الاحيان لا يمر كثير منها مرور الكرام بالنسبة لي بل أجد نفسي مستغرقة في التفكير حتى لأجد نفسي مسترسلة في الأفكار تتلو بعضها بعضا و كأني اكتب مقالة مكتملة الأوجه..فوجدت نفسي انفض عني غبار الكسل والتسويف وأمسك بقلمي لأكتب وربما هي الحسنة الوحيدة لوحيد حامد أن كان سببا في هذا الحراك الداخلي الذي أخرجني من سكون طويل طويل لا أعلم إن أصابني فيه جمود لعقلي أم هي فقط دوامة الحياة ..لكني أشعر أني أحاول (صنفرة) مخي بعد أن أصابه الصدأ
المهم ..ندخل في الموضوع بعد مقدماتي الطويلة كالعاده ( رغايه)
كلاكيت تاني.... تالت ... عاشر مرة وحيد حامد ومسلسل الجماعه..............يتبع